السبـت 01 شعبـان 1435 هـ 31 مايو 2014 العدد 12968







فضاءات

الجائزة المثيرة.. هل تنتهي نهاية «عربية» حزينة؟
ليس من قبيل الصدفة أن الاسم الرسمي للجائزة، «الجائزة العالمية للرواية العربية»، أقلُّ حظًّا في التداول بين الناس من اسم التحبّب الذي تعرف به في أوساط جمهورها العربي: «جائزة البوكر»، نسبة إلى الشريك البريطاني «مؤسسة جائزة بوكر»، وليس من قبيل الصدفة أيضا أن اليد المبسوطة البيضاء لأبوظبي من خلال «هيئة
الحلم في أرض الكابوس
كما كان متوقعا، أثار المهرجان الشعري غضب نظام الملالي، والأجهزة الأمنية التابعة له؛ فقد وصفت صحيفة «كيهان» اليومية – التي تصدر تحت إشراف «المرشد الأعلى» علي خامنئي - المهرجان باعتباره «وكرا يتآمر على الإسلام». في كل ربيع تستضيف إيران مهرجانا للشعر يشارك في حضوره الآلاف من كافة أنحاء العالم من عشاق
لوي سي كي.. لقاء الكوميديا بالحكمة
من العلامات الفارقة في الساحة الفنية الأميركية أعمال «ستاند آب» كوميدي، ومن العلامات الفارقة داخل هذا اللون الفني أعمال الكوميديان لوي سي كي. أعمال «ستاند آب كوميدي» فارقة لعدة اعتبارات من أهمها أنها تتحرك في المنطقة الأكثر حساسية اجتماعيا وسياسيا. بمعنى أنه في الكوميديا الواقفة نعثر على ملامسة قريبة
جيراننا البعيدون عنا
في لقاء صحافي مع عميدة الاستشراق الألماني الراحلة آن ماري شيمل، نُشر في «الشرق الأوسط» عام 1996. تحدثنا عن الأدب العالمي، وخاصة البريطاني والفرنسي والألماني، والشعراء والكتاب والمفكرين الغربيين الذي تأثرنا بهم في المنطقة العربية. وقد استغربت المستشرقة الشهيرة من جهل معظم المثقفين العرب بآداب جيراننا
إبراهيم الحسين: الفضاء الإلكتروني يوفر للشاعر القارئ الذي يريد
يقول الناقد والشاعر عبد الله السفر عن إبراهيم الحسين إنه «كائن مثالي للعزلة والانقطاع». وهو كذلك فعلا. وأكثر من ذلك، إنه يعشق حياة المتصوفين ويكتب بلغتهم. عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة الـ«فيسبوك»، يمارس كتابة نصوصه الشعرية التي تعبر الحدود، وتخلق له بيئة من محبين تتجاوز ما تجمعه أمامه أي أمسية
«لوحة لكل بيت».. مشروع يزاوج بين الثقافة والفن
يفتش الفنانون التشكيليون عن ذائقة بصرية تكسر غربة اللوحة وتحطم أسوارها، وتستلهم صورتها الجمالية، ورسالتها، بوصفها مكونا ثقافيا أصيلا لا يقل عن القصيدة الشعرية أو الرواية أو المعزوفة الموسيقية. فلطالما شعر الفنانون أن لوحاتهم سجينة المعارض لا تتدفق في مجرى التنفس الثقافي، ولا تشارك في إنتاج الوعي وتشكيل
مواضيع نشرت سابقا
ثقافة الغراب
خالد فتح الرحمن: فترة صداقتي مع الطيب صالح أغلى سنوات حياتي
رواية منطقة الجنوب السعودية.. مجرد سير ذاتية ومذكرات؟
نيتشه.. الرقص «معرفة مرحة»!
د. شيرين أبو النجا: دور المثقف في العالم العربي هو إنتاج المعرفة وليس قيادة الجماهير
شايغان يكتب عن تناقضات المجتمع الإيراني
معرض الرياض الدولي للكتاب يتعهد بكسب الرهان في 2014
الزهراني: كل كتابة خلاقة هي هروب مؤقت من فجاجة الواقع
السياب وتوماس بين احتفالين
روبرت نوزك وسؤال العدالة